تعرض المهندس ياسر إدريس، رئيس الاتحاد المصري للسباحة ورئيس اللجنة الأولمبية المصرية إلى حرب شائعات من جانب القائمة المنافسة له في انتخابات اتحاد السباحة المدعمه من هشام حطب رئيس اللجنة الأولمبية المقال و المقرر لها يوم الجمعة المقبل لاختيار مجلس إدارة جديد حتى 2028.
وشهدت الفترة الماضية وخاصة الساعات الأخيرة قبل إقامة الجمعية العمومية للاتحاد المصري للسباحة إطلاق عدد كبير من الشائعات ضد المهندس ياسر إدريس في محاولة يائسة لإحداث فرقة بينه وبين أعضاء الجمعية العمومية لاتحاد السباحة خشية من افتضاح أمرهم خلال الانتخابات التي تشهد حضور 10 هيئات وقد يكون جراء صنيعهم الغير سوي خلال الفترة الماضية رفض الجمعيه العموميه لهم .
وكانت آخر تلك الشائعات محاولة إحداث وقيعة بين ياسر إدريس وأحد أقطاب الرياضة المصرية الكابتن حسن حمدي رئيس الاهلي السابق وادعاء طرده من احد الاماكن خلال جولات ادريس وهو ما نفاه جملة وتفصيلا تيمور حسن حمدي عبر صفحته على الفيس بوك والذي يكن له كل الاحترام والتقدير وأن كل ما يتم إطلاقه حاليا هي حرب غير شريفه لا تمت للروح الرياضية بأي صلة ويغذيها أشخاص لهم مصالح شخصية مع الحرس القديم من جانب رئيس اللجنة الأولمبية السابق المعزول من منصبه بقرار جماعي من أعضاء الجمعية العمومية للجنة الأولمبية المصرية.
وعندما وجدت القائمة المنافسة صعوبه في انتخابات الاتحاد المصري للسباحة في الحصول على ثقة الجميعة العمومية خلال الفترة الماضية خلال جوالاتهم الانتخابية لجأوا للتحالف مع أعوان رئيس اللجنة الأولمبية المعزول من منصبه في تحالف إطلاق عليه محور الشر غرضه الهدم لا البناء وإحداث الفتنة لافتقاره الروح الرياضية التي تسمو بالنفس البشرية عن أي أساليب ملتوية.
وكانت جوالات المهندس ياسر إدريس لأعضاء الجمعية العمومية بمثابة مصدر قلق للقائمة المنافسة في انتخابات السباحة جعلتهم يلجاون لإطلاق سيل من الشائعات التي تصل إلى حد السب والقذف ولكن حكمة المهندس ياسر إدريس وراجحته جعلته يقرر عدم الانسياق وراء أطماعهم في إتباع مثل تلك الطريقة الغير شريف في المنافسة ليستمر في رحلة تركيزه على كيفية تطوير وتنمية وإحداث المزيد من الطفرات في الألعاب المائية في مصر .