اتهمت الشرطة الوطنية البرازيلية بشكل رسمي الرئيس البرازيلي السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لانقلاب لقلب نتيجة انتخابات 2022، بالتعاون مع مؤيديه.
وقالت الشرطة في بيان رسمي لها "إن الرئيس السابق عمل مع حلفائه في منظمة إجرامية في محاولة للبقاء في السلطة بعد هزيمته في الانتخابات أمام الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا.
ومن المتوقع بحسب وسائل إعلام برازيلية أن يتابع مكتب المدعي العام الآن ما إذا كان سيتبع توصية الشرطة ويقدم اتهامات ضد بولسونارو و36 مشتبها بهم آخرين.