دعت فرنسا، جميع الجماعات المسلحة النشطة في جمهورية الكونغو الديمقراطية، بما في ذلك حركة "23 مارس"، إلى استئناف الحوار وإلقاء السلاح.
وذكرت السفارة الفرنسية في الكونغو الديمقراطية - في بيان أذاعته وكالة الأنباء الكونغولية اليوم الجمعة - أن " فرنسا تؤكد التزامها بوحدة أراضي جمهورية الكونغو الديمقراطية وسيادتها. ونظرا لأن الأزمة الحالية لها عواقب إنسانية خطيرة؛ فإن فرنسا تدعو كل الجماعات المسلحة، بما في ذلك حركة 23 مارس، إلى إلقاء أسلحتها واستئناف الحوار لوضع حد للعنف وحماية السكان المدنيين".
كما دانت فرنسا، الاشتباكات الأخيرة في شمال كيفو، بشرق الكونغو الديمقراطية. وأعربت عن قلقها بشأن الاستيلاء على مدينة ماسيسي؛ وهو ما يشكل خرقا لوقف إطلاق النار المبرم خلال 31 يوليو 2024؛ في إطار عملية لواندا.
أخبار متعلقة :