فيديو | أنا زي خوفو وخفرع ومنقرع.. الحضري يثور في وجه الرواس ومشادة عنيفة على الهواء

فيديو | أنا زي خوفو وخفرع ومنقرع.. الحضري يثور في وجه الرواس ومشادة عنيفة على الهواء
فيديو
      |
      أنا
      زي
      خوفو
      وخفرع
      ومنقرع..
      الحضري
      يثور
      في
      وجه
      الرواس
      ومشادة
      عنيفة
      على
      الهواء

شهد برنامج "المجلس" على قناة الكأس القطرية مشادة كلامية حادة بين عصام الحضري، الحارس التاريخي لمنتخب مصر، وأحمد الرواس، لاعب منتخب عمان السابق، وذلك بسبب اعتراض الرواس على وصف الحضري المتكرر لنفسه بـ "الأسطورة".

بدأت الشرارة الأولى عندما علق الحضري على أداء منتخب عمان قائلًا، ردًا على أحمد الرواس: "منتخب عمان آخر مجموعته، وقلنا إن المدرب محترم وتصريحاته منضبطة، لكن لا يُقال عليه أفضل مدير فني في الخليج".

أثار هذا التعليق حفيظة أحمد الرواس، الذي رد قائلًا: "أنت دائمًا تتحدث عن نفسك وتقول أنا أسطورة، أنا أسطورة.. جننتنا".

اشتعل النقاش بينهما، ورد الحضري بغضب: "نعم أنا أسطورة (زي خوفو وخفرع ومنقرع والحضري) هل فهمت مقصدي؟ أغلق الكتاب على ذلك ولا تتحدث".

ثم أضاف الحضري بنبرة حادة: "أنا أسطورة شئت أم أبيت، وليس أنت من يقرر ذلك، أنت لم تحصل حتى على كأس آسيا (أنت هتشتغلني؟ اقعد ساكت، أنت آخرك بتخرج من دور الـ 8 والـ 16، أنا أسطورة عالمية أنت هتهزر.. فوق). أنا حذائي والقفاز الخاص بي مُعلق في الاتحاد الدولي".

طالع أيضًا | زكي عبد الفتاح: الحضري وشيكابالا ليسا من الأساطير وشوبير أحق من الشناوي.. والجمهور الأمريكي أهلاوي

ازدادت حدة النقاش بينهما، حيث قال الرواس للحضري: "أنت تمتدح نفسك كثيرًا.. ماذا فعلت أنت؟"، فرد الحارس المصري بغضب: "نعم أمتدح نفسي.. إن لم أمتدح نفسي الآن فمتى أفعل ذلك؟ هل بعد أن أموت؟! أنا أفتخر بنفسي وبتاريخي وبكل شيء".

واختتم الرواس حديثه بالقول ردًا على الحضري: "أنا ما رأيت أسطورة في مصر غير محمد أبو تريكة ومحمد صلاح فقط".

أنا أسطورة زي خوفو وخفرع ومنقرع والحضري.. مشادة بين عصام الحضري وأحمد الرواس على الهواء

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق قائمة ريال مدريد لمباراة إشبيلية في الدوري الإسباني.. غياب نجم الفريق
التالى صورة | جوارديولا يقبل رأس لاعبي مانشستر سيتي بعد الهزيمة أمام أستون فيلا