بوابة المساء الاخباري .. عاجل- روحت معبر رفح.. أول رد من تامر حسني على منتقديه

  • c1f210a522.jpg 1/3
  • 8daee0ba3c.jpg 2/3
  • b9078b3b2d.jpg 3/3

القاهرة - محمد ابراهيم - رد الفنان تامر حسني، على حملة الانتقادات التي تعرض لها مؤخرًا، من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تعاقده على إعلان لشركة "رقائق البطاطس" في رمضان 2024.

وجاءت حملة الانتقادات بسبب مطالبة نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بمقاطعة منتجات شركة "رقائق البطاطس الشهيرة"، بسبب أحداث الحرب في غزة.
ونشر تامر حسني، بيان عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك: "مساء الخير عليكم بقالي يومين بتابع اللي بيحصل واحترامًا للجميع أنا بوضح حاجة بخصوص إعلان الأخير.. أولًا أنا على قوة الشركة من سنتين قبل أي أحداث وده مش أول إعلان ده ثالث إعلان في عقدي، معلش أحيانًا الكلام عند بعض الناس بيبقى سهل، وتحديدًا لما بيكون دون علم بالعقود وبحيثيات الموضوع كله".

774155b1d7.jpg

وأضاف: "ثانيًا أنا مضيت على عقد مكتوب فيه إنها شركة مصرية، ولها سجل تجاري ضريبي مصري منفصل والبند قدامكم أهو لصدق كلامي، والأهم لأي حد بيشكك في انتمائي للقضية الفلسطينية هقوله أنا من 20 سنة وأنا في ضهر القضية، ومش كلام وأغاني بس لا أنا روحت بنفسي معبر رفح أثناء الضرب لمساندة أهالينا هناك بأكبر حملة معتقدش في حد هيخاطر بحياته ويروح بنفسه معبر رفح أثناء الضرب، مجاملة مثلًا".

وتابع: "أخيرا أنا لما قررت أكون الوجه الإعلاني لها من سنتين لأنه منتج مصري كل المصريين بيحبوه، والبطاطس من الفلاحة المصرية وبيتباع في مصر بس واتربينا عليه، والأهم إن الشخص البسيط يقدر يشتريه في ظل ظروفنا الاقتصادية وأظن ده واضح في الاعلان، ده كان شعوري الشخصي تجاه الحملة وأنا بمضيها من سنتين، عشان كده كان واجب عليا التوضيح للجميع وللّي مش واصلاله الصوره بكل احترام، وشكرًا لكل اللي ردوا عني وهما".

تعرض الفنان تامر حسني لانتقادات لاذعة بعد عرض إعلانه الرمضاني لإحدى شركات "رقائق البطاطس".

بيان تامر حسني

661118a979.jpg

 

محمد نصر

محمد نصر

مدون صحفي ولدي خبرة في المجال منذ سنة 2012 في الصحافة المكتوبة كما لدي نفس الخبرة في المجال الإذاعي وتسجيل الصوت على البرامج منذ سنة 2012

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى إسرائيل تستهدف مخازن أسلحة لحزب الله في مدينة القصير السورية - المساء الاخباري