زعمت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن قوات الاحتلال اغتالت عنصرين من حزب الله المقاوم إلا إنهما لم يكن يحملا الجنسبة اللبنانية.
وذكرت إذاعة الاحتلال إن العنصرين يحملان جنسيتين آسيويتين تسللا إلى إسرائيل خلال الحرب، مشيرة بذلك إلى إن العنصرين ربما يكون قدومهما دعمًا لمقاومة الحزب امام آلة القتل الإسرائيلية في حرب الإبادة المستمرة منذ أكثر من سنة.
وفي الوقت نفسه، زعمت قوات جيش الإحتلال الإسرائيلي أن أنشطتها المحدودة والمحلية والمستهدفة في جنوب لبنان مستمرة حيث ادعت أنها قضت على عناصر مقاومة من الجو والبر، وحددت أماكن الأسلحة، وفككت مواقع تعد بنية تحتية للمقاومة.